مشروع “تطوير عمليات خدمة بساتين النخيل الرأسية والارضية لزيادة الانتاج وتحسين النوعية في المنطقة العربية”

اسم المشروع: مشروع “تطوير عمليات خدمة بساتين النخيل الرأسية والارضية لزيادة الانتاج وتحسين النوعية في المنطقة العربية”

اسم البرنامج: برنامج النخيل

اسم الدولة: العراق، الاردن، فلسطين، صومال، جزائر،سوريا، مصر، السعودية ، تونس، موريتانيا، السودان

موقع المشروع: العراق، الاردن، فلسطين، صومال، جزائر،سوريا، مصر، السعودية ، تونس، موريتانيا، السودان

تاريخ البدء: 1/1/2015

تاريخ الانتهاء: 1/12/2019

الهدف الرئيسي: زيادة انتاج التمور كماً ونوعاً ورفع كفاءة العاملين والمزارعين وتحسين المستوى الاقتصادي لمزارعي النخيل

الأهداف الثانوية:

– تطوير عمليات الخدمة والرعاية الفنية وتحسين عمليات الجني والتداول والمكافحة المتكاملة للآفات.
– المحافظة على الأصناف الهامة المنتشرة في الوطن العربي.
– تطبيق الأجندة السنوية لعمليات الخدمة البستانية ( الري والتسميد ومكافحة الحشائش ) وعمليات خدمة رأس النخلة ( التقليم – – التلقيح – خف الثمار – التقويس – التكييس – جمع المحصول ) بطريقة علمية ونموذجية.
– تنفيذ أيام حقلية خلال مواعيد عمليات الخدمة المختلفة طوال سنوات تنفيذ المشروع.

الجهات المستفيدة: وزارات الزراعة في الدول المشاركة

الجهات الممولة: ممول بالكامل من المركز العربي اكساد

ملخص: 

انطلاقاً من الدور الذي يضطلع به المركز العربي لدراسات المناطق الجافة والاراضي القاحلة / أكساد فأنه قام بتصميم هذا المشروع المميز والذي يرتكز بشكل أساسي على اجراء عمليات خدمة بساتين النخيل الرأسية والأرضية بشكل علمي لمدة أربع سنوات من 2016_2019 في مجموعة من الدول العربية حيث تم بناءاً على هذا المشروع اختيار حقلين نموذجيين في كل بلد مشارك.
طبقت في هذين الحقلين الاجندة السنوية لخدمة أشجار النخيل بشكل متسلسل حسب اشهر السنة واجريت دورات تدريبية وايام حقلية تتماشى مع عمليات خدمة النخيل في مواعيدها بشكل يساعد المزارعين والعاملين والفنيين وحديثي التخرج بتطبيق عمليات الخدمة للنخيل بشكل علمي والتخلص كثير من الاخطاء والممارسات السلبية التي كانوا يمارسونها سواءاً في الخدمة الارضية او الرأسية لاشجار النخيل مما يؤدي الى زيادة الانتاج كماً ونوعاً .

النتائج المتوقعة: 

– زيادة الإنتاج بنسبة لاتقل عن 30% مقارنة بكمية الإنتاج في حقل الشاهد.
– تحسنت جودة ثمار الصنفيين في كلي المزرعتين (مقارنة بالشاهد) بنسب تتفاوت من 35-43% في حجم الثمار والجودة وذلك نتيجة مباشره لتطبيق تقانات التسميد وأنتظام عمليات الخف وعمليات التلقيح وتغطية الثمار وحتي عمليات الحصاد وعمليات مابعد الحصاد
-عدم تذبذب محصول تمر المزرعتين مقارنة بالشاهد ،أي الحد من ظاهرة المعاومه
– تنفيذ العديد من أيام الحقل لمزارعي النخيل لتعميم الفائدة.
– تاهيل عدد من المرشديين الزراعيين Subject matter specialist) ) الذين يعرفون النخلة وأهم متطلباتها ويعملون علي نشر تقاناتها.
– تنفيذ الأبحاث العلمية التطبيقية.

زر الذهاب إلى الأعلى